صحيح أنّ الاتفاق بين السعودية و”إسرائيل” لم ينضج بعد، غير أنّ التطبيق العملي للتطبيع بين الرياض وتل أبيب قد بدأ بالفعل.
لم يكتفِ الطرفان بالاتصالات الثنائية، بل تعدياها إلى خطوات عملية كثيرة.
ما هي تلك الخطوات؟
وكيف يقود محمد بن سلمان قطار التطبيع مع “إسرائيل” من دون توقيع اتفاق شبيه بما وقّعته السلطات الحاكمة في كل من الإمارات والمغرب والبحرين في العام 2020، برعاية أمريكية؟