- «أمن إسرائيل هو سبب وجود ألمانيا»، قال المستشار الألماني أولاف شولتس
وأكّد أنّ مكان ألمانيا الوحيد هو إلى جانب “إسرائيل”
وحذّر شولتز دول المنطقة من إظهار العداء ضد إسرائيل، «فهذا الخطأ لن يغتفر»
مُهدّداً الرئيس الفلسطيني محمود عباس: «أقول إن صمتكم عار، وسيتم إعادة النظر في كل تعاوننا التنموي مع الفلسطينيين. حتى يتم الانتهاء من هذه المراجعة، لن نقدم أي أموال جديدة»
- * وزير الخارجية التشيكي يان ليبافسكي أعلن من الأراضي المُحتلة
«إسرائيل واحدة منا، الهجمات وعمليات الاختطاف التي نفّذها إرهابيو حماس هي هجوم علينا جميعا»
- * وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي سافر إلى الأراضي المُحتلة أيضاً
وقبل أن يهرب خوفاً من قصف المقاومة
أعلن دعم بلاده «لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. في مثل هذه المواقف، يُمكن اسرائيل اتّخاذ إجراء الذي تراه مُناسب»
- * الضوء الأخضر الأوروبي لإبادة الفلسطينيين ظهر من إيطاليا أيضًا
فأعلنت الحكومة الإيطالية «دعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها»
الحماية للاسرائيليين واليهود في أوروبا قابله تحريض على داعمي فلسطين
- * وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين أمر بحظر التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين
مُعلناً أنّه «سيكون هناك اعتقالات إذا لزم الأمر»
- * الإجراء نفسه اتّخذته شرطة برلين ورؤساء البلديات في هولندا
بحجّة «خطر التصريحات المعادية للسامية وتمجيد العنف»
- * في بريطانيا سيُعتبر حتى التلويح بالعلم الفلسطيني «غير قانوني» وفق الداخلية البريطانية
الخلاصة أن أوروبا شريكة في إبادة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة!